لأنَّ المشكلة التي تواجه الإنسان اليوم جديدة عليه فقط، لكنَّها حصلت مع ملايين النَّاس قبله، وستحصل مع ملايين النَّاس بعده. فالإنسان بحاجة دائمة لتعلُّم كيف استطاع غيره من النَّاس حل نفس المشكلة التي تواجهه هو الآن. (قراءة المزيد..)
لأنَّ الحقيقة تعني أنَّها قد حصلت في الماضي، وتحدث في الحاضر، وستحدث في المستقبل؛ مكانها كل مكان، وزمانها كل زمان، وسائرة على كل إنسان.لا تتعب ولا تتغيَّر، لا تمرض ولا تتعطَّل ولا تحتاج لصيانة، لاتستقيل ولا تتقاعد، لا تهرم ولا تموت حتَّى انتهاء مهمتها المُنظِّمة لحركة الحياة. (قراءة المزيد..)
إن أراد الإنسان معرفة المكان الذي تَنبُع منه جميع مشكلاته، والمكان الذي تَنبُع منه جميع الحلول الحقيقية لتلك المشكلات، فلينظر إلى المرآة.
فهذا البرنامج يشرح الأسباب الحقيقية التي تَنبُع منها جميع مشكلات الإنسان، والحلول الحقيقية لتلك المشكلات، وأسباب استعصائها؛ من خلال شرح علاقة الإنسان بإنشاء مشكلته، وعلاقته بحلِّها. (قراءة المزيد..)
فالمشكلة ليست في الإرادة، فهي موجودة عند كل إنسان، بل المشكلة في قُدرة الإنسان على الوصول لما تختاره تلك الإرادة. فالإنسان المُصَاب بالشَّلَل، يريد أن يتعافى وينهض ويتحرك ليصل بنفسه لذاك الكأس من الماء؛ لكن، هل لديه القدرة الكافية للوصول بنفسه لمطلوبه؟ (قراءة المزيد..)
لأنَّ العلاقة بين الزوجين ليست تجربة كيميائية، إن لم ينجح تفاعل عناصرُها، تُلغى؛ وتعاد التَّجربة على عناصر أخرى.
لأنَّ تربية الأولاد ليست القدرة على ترفيههم، بل القُدرة على تمكينهم من أنفسهم. (قراءة المزيد..)
"لماذا أختلف عن أخوتي؟ ولماذا يختلفون عنّي؟"
"لماذا أختلف عن رفاقي في المدرسة والحي؟ ولماذا يختلفون عنّي؟"
"لماذا ليس لدي ما لدى أخوتي وما لدى رفاقي؟"
"لماذا لا يُعطوني ما أريد؟"
"لماذا يمنعونني من فعل ما أرغب فعله؟"
"لماذا لا يهتم بي أحد؟"
"لماذا لا يحبُّني أحد؟" (قراءة المزيد..)